خاطرة ررررررررررررررائعة محتاجة إلى تدبر

في سورة الكهف ذكر الله تعالى: {أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر فأردتُ أن أعيبها وكان ورائهم ملِكٌ يأخذٌ كل سفينة غصبا*وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغياناً و كفرا* فأرادنا أن يبدلهما ربهما خيراً منه زَكَوةً و أقرب رحما*و أما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة و كان تحته كنزلهما وكان أبوهما صالحاً فأراد ربك أن يبلغا أشدهما و يستخرجا كنزهما رحمة من ربك و ما فعلته عن أمري ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا}
فكلمة( فأردت):يقصد إرادة الخضر
وأما كلمة(فأراد ربك):يقصد إرادة الله عز وجل
السؤال: فماذا يقصد بكلمة(فأردنا)حينما اراد أن يقتل الغلام!!!!!!!!

ملاحظة: انا فى إنتظار إجابتِكُم وسوف أحدد الإجابة عقب صلاة الجمعة
12/9/2008 الجمعة

ايه ياعم الهندواي دي خاطرة ولا سؤال
ان كانت خاطرة فهي فين
وان كانت سؤال فالسؤال لغير الله مذلة
والاجابه يا عم ان شاء الله هي ( ارادة الله عزوجل ثم ارادة الخضر عليه السلام والله اعلم وفوق كل ذي علم عليم)
وشكرا على اسئلة الدكتور بكره نلاقي ابن الدكتور اتاني جايبلنا سؤال زيه ولاد عم بئه هنعمل ايه

اذا كنت تسال للمعرفة مابلغت لة العقول وما يكن في الصدور فالوقت لايهون
واذا كنت تسال للبيان ومعرفة الحق من الهوان فسازيدك بما اعلم والله اعلي واعلم ((وفوق كل ذي علم عليم)) ونستعيذ بالله من كل عفريت جبان الذي اذا ظهر وبان ذهب وجهكم الوان والوان لا علية ولا علي اي شيطان امان (( معلش مش هكتب الاجابة لاني عايز انام((الحمد لله

= لما كان اللفظ فيه ذكر " العيب " وهو الخلل والنقص : لم يصلح أن ينسب ذلك لربه تعالى ، أدبا مع ربه تعالى ، فنسب الفعل لنفسه .

ومثله قول إبراهيم عليه السلام :

{ فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلاَّ رَبَّ الْعَالَمِينَ (77) الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (83) وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِينَ (84) وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ (85) وَاغْفِرْ لأَبِي إِنَّهُ كَانَ مِنْ الضَّالِّينَ (86) } .

فقد نسب الخلق والهداية والإطعام والإسقاء والشفاء والإماتة والإحياء والمغفرة ... لربه تعالى

ونسب المرض لنفسه فقال { وإذا مرضتُ } .

ومثله قول الجن المؤمن :

{ وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً (10) } .

= وأما قوله { فأردنا } :

فلأن الفعل مشترك ، فمن الخضر القتل ومن الله تعالى تعويض أهله وإبدالهم خيرا منه .

= وأما قوله { فأرد ربك } :

فلأن بلوغ اليتيمين أشدهما لا دخل للخضر عليه السلام به ولا يستطيعه .

والله أعلم
))

قضى ألأمر الذى فية تستفتيان
ماعينفعش نجاوب على حاجة أستاذنا جاوب عليها
وماينفعش نعدل على إجابتة
يبقى السكوت أحسن لنا

الإجابة يا جماعة هى:
إرادة الخضر و ملك الموت


إنتظروني فى خاطرة أخرى اليوم في المساء بعد التراويح

ياعم هنداوى الكلام دة غلط خالص
ولا الخضر لية إرادة ولا ملك الموت لية إرادة
كلى شيء بأرادة ربنا
كلمك غلطططططططططططططططططططططططططططططططططط
خالصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصص

بص يا احمد لو الملك أمر بقل ياسر فإتفقت أنا و إنت على قتل ياسر فأنا إتفقت مع ميييييييين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اكيد إتفقد معاك
فهمت!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

يا راجل متقولش كدة ولا أنت عايز تخلص من ياسر
الشر بر وبعيد

مش معنا ياسر اللي هتقتله واضح انك بتحبه

يا جماعه هدو نفسكو شويه